الخميس، 27 أبريل 2023

أقوى الزلازل فى تاريخ البشرية

 زلزال تشيلي 1960 :  بقوة 9.5 ريختر وراح ضحيته 6 آلاف قتيل و تسبب فى موجات تسونامي  


زلزال الاسكا العظيم 1964 : بقوة 9.3 ريختر  و راح ضحيته 130 قتيل  وتسبب فى موجات تسونامي و هزات ارتدادية 

زلزال سومطرة فى اندونيسيا 2004 : بقوة 9.1 ريختر   وراح ضحيته 226 الف قتيل و تشرد مليون قتيل او اكثر و تسبب فى موجات توسونامي فى عدة دول 

زلزال اليابان 2011 : بقوة 9.0 ريختر   و تسبب فى مقتل  15 الف 

زلزال كامتشاتكا بروسيا 1952 : بقوة 9.0 ريختر و لم يسجل وفيات بشرية و لكنه تسبب فى موجات توسونامي 

زلزال مولي فى تشيلي 2010 :  بقوة 8.8  ريختر و تسبب فى مقتل 600 قتيل وتشرد الكثيرون 

زلزال الاكوادور و كولومبيا : بقوة 8.8  ريختر و تسبب فى مقتل 1500 شخص 

زلزال تركيا 1939 :  بقوة 7.8 ريختر و تسبب فى مقتل 30 ألف شخص 

هذه القائمة تحدثنا فيها عن الزلازل القوية المسجلة و لاشك انه منذ نشأت البشرية و خلق الله الارض و من عليها كان هنالك الآلاف من الزلازل و الظواهر الطبيعية الأخرى لكنها لم تسجل بسبب عدم وجود الأجهزة و الامكانيات لذلك وايضا هنالك الكثر من الزلازل الأخرى التى سجلت و منها زلزال مصر سنة 1992 الذى تسبب فى انهيار مئات المباني و تشرد اسر كثيرة كما تسبب فى مقتل المئات من الاشخاص و خسائر مادية كبيرة جدا بجمهورية مصر العربية وخاصة فى القاهرة القديمة 

ان هذه العلامات مثل الزلازل او البراكين او الفيضانات و غيرها هى قوة من الطبيعة تتحرك بإرادة الله عز وجل و دائما هذه العلامات تذكرني بأننا مهما بلغت قوتنا على هذه الارض فأننا ضعفاء لا نستطيع صد او منع هذه الظواهر الطبيعية و لا تزيد هذه العلامات المؤمن الا ايمانا , و نسأل الله عزوجل ان يرحم كل من مات من اهلنا فى سوريا وتركيا و يلهم اهلهم و ذويهم الصبر و السلوان و أن يجعل هذه الكارثة لا تتكرر مرة اخرى فى بلادنا او فى اى منطقة بالعالم ..



كتبه : محمد دويدار


شهداء سيناء كتيبة 536 مش ميكا

ان الأعمال الدرامية التى رأينها فى الآونة الأخيرة ذكرتنا و ان نسينا المعاناة التى رأيناها فى شمال سيناء و بالرغم من كل هذه المعاناة الا انها ايضا ذكرتنا بأجمل اللحظات و الذكريات اثناء الدفاع عن الوطن ضد الإرهاب الغاشم و اثناء المعايشة مع الأبطال فى سيناء من الذين استشهدوا او الذين مازالوا احياء , فالكل كان على قلب رجلا واحد سواء جندي أو ظابط 

اكتب إليكم هذه الكلمات و انا واحدا من هؤلاء الذين دافعوا عن ارض مصر ضد الإرهاب فى اصعب الفترات من 2014 الى أوائل 2016 و انا رأسي ممتلئ بالذكريات الجيدة و السيئة الجميلة و السيئة , مابين انتصارات و مابين فراق لأصحاب بل اخوات , ولا أخفي عليكم لقد مر تقريبا 7 سنوات على فراقي للخدمة العسكرية و انتهائها و لكني مازلت احمل نفس الذكريات و نفس الرأس الممتلئة و المشحونة و ماهذه الكلمات الا تفريغا لبعض الشحنات لكي لا تنفجر رأسي يوما ما .. انه لفخر لي أنني كنت مع الأبطال بل هو أكثر شئ افتخر به و سأظل حتى مماتي .














كتبه جندي مقاتل /  محمد دويدار 





الإرث المستمر للعنصرية ضد السود

اَلْعُنْصُرِيَّة ضِدَّ اَلسُّودِ هِيَ شَكْلُ مِنْ أَشْكَالِ اَلْعُنْصُرِيَّةِ اَلَّتِي تَسْتَهْدِفُ اَلْمُنْحَدِرِينَ مِنْ أَصْلٍ أَفْرِيقِي...